وانا عمر ١٣سنه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
قلت لها سأعتنق الإسلام حتى وإن قتلوني وبالفعل دبرت الكنيسة خطة لإستدراجي وخطڤي وبالفعل جاء طبيب مسيحي وراهبة وكاهن وأنزلوني من البيت في سيارة ملاكي بحجة الحديث معي ،
وبنجوني في السيارة وتم وضعي في أخطر عنبر في مستشفى للأمراض العقلية وقال الكاهن للطبيب كذباً أنني مچنون وأمشي في الشارع عريان وإتهامات أخرى باطله ، ورفض أخي إستلامي قائلاً للمستشفى إنه يريد أن يدخل الإسلام ولو إستلمته سيقتلوه !
وأمر الطبيب بإخراجي على ضمانته الشخصية فعدت إلى أسرتي وأخبرتهم أنني مصمم على الإسلام من أراد ان يأتي معي فليأتي فرفضوا الثلاثة فذهبت في اليوم التالي يوم 7 مارس 1999 إلى الأزهر وأشهرت إسلامي فتركتني أسرتي في نفس الليلة وجاءني رجلان احدهم مسلح ڼاري واحدهم يحمل سيفاً ، أطلق المسلح علي رصاصة أفقدتني عيني اليمنى ، الحمد لله وأحتسبها عند الله ، وحاول التخلص مني نهائياً ، وأستقرت الضړبة على ركبتي ،
دا كلام المسيحي المصري الشماس بكنيسة العذراء بمحرم بك بالاسكندرية الذي أعلن إسلامه ودفع الثمن رصاصة في العين اليمنى وضړبة في منتصف الركبة وحجز مُهين في أخطر عنابر مستشفى الأمراض العقلية ومحاولات إغتيال متكرره ، حتى يترك الإسلام ! فقال للجميع أهل وأقارب وزوجة وأبناء وقساوسة ( إن الدين عند الله الإسلام )
سمير شفيق ابراهيم الشماس بكنيسة العذراء ...
نقلاً عن لسانه
توفى سمير شفيق ابراهيم على الإسلام رحمه الله رحمة وأسكنه فسيح جناته...